الجواب:
لا مانع، لكن كونك تتقدم حتى يتسع الوقت، وحتى تصلي ما يسر الله لك بهدوء، وتصلي إحدى عشرة ركعة، كما كان النبي يفعل -عليه الصلاة والسلام- تسلم من كل ثنتين، تجتهد في القراءة، وفي إطالة الركوع والسجود، هذا أفضل؛ لأن الوقت الضيق قد لا تتمكن معه من المطلوب... الصلاة المطلوبة، والدعوات المطلوبة، لكن لو أخرت إلى آخر الليل، وصليت ما يسر الله لك؛ فلا حرج، والحمد لله، نعم.