الجواب:
سنة الفجر إذا فاتت صلاها بعد الفجر في المسجد أو في البيت، وإن أجلها إلى طلوع الشمس وارتفاعها كان أفضل، كل هذا جاءت به السنة عن النبي ﷺ، فإن صلاها بعد الصلاة في المسجد أو البيت فلا بأس، وإن أخرها حتى تطلع الشمس وصلاها في المسجد أو في البيت فلا بأس، كله طيب كله، جاءت به السنة، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.