ج: ننصحك بالاستمرار في تحفيظ القرآن الكريم لقول النبي ﷺ: خيركم من تعلم القرآن وعلمه أخرجه الإمام البخاري في صحيحه، ولما في ذلك من المصلحة العامة للمسلمين، ولا تلزمك طاعة والديك في ترك ذلك لقول النبي ﷺ: إنما الطاعة في المعروف ويشرع لك الاعتذار إليهما بالكلام الطيب والأسلوب الحسن. وبالله التوفيق[1].
- نشر في الدعوة بعددها 1097 في 3/11/1407هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 5 /412)