الجواب:
المعنى: أنه إذا قام للصلاة يكون ناويًا الصلاة، ظهر، عصر، مغرب، إذا جاء آخر الليل ناويًا الصوم، ولكن ما يقول: نويت أن أصلي كذا، نويت أن أصوم كذا، لا، يكفيه القلب، علمه بأنه يصوم اليوم كافٍ، علمه بأنه قام للظهر كافٍ، علمه بأنه قام للعصر كافٍ، ما يحتاج يتلفظ يقول: نويت أن أصلي كذا، كما يفعل بعض الناس، هذه بدعة.
المقدم: أحسن الله إليكم.