الجواب:
عليه أن يحضر عند فضيلة قاضي القويعية، مع المرأة ووليها حتى يسجل كلام الجميع، وهل كان غضبه شديدًا في المرة الأخيرة بأسباب كلامها القبيح أم لا؟
ثم ننظر في الأمر، يحضر به لدينا وننظر في الأمر -إن شاء الله-، عند قاضي القويعية، ما دام في القويعية يحضر عند فضيلة القاضي، فإما أن يفتيه، وإما أن يكتب كلامه وكلام المرأة، وكلام وليها، ويبين لنا غضبه، هل كان شديدًا أم لا؟ وأسبابه، ثم ننظر في الأمر -إن شاء الله-، ثم يبلغ ذلك إما من طريق الإذاعة، وإلا من طريق الكتابة، نعم.