الجواب:
هذه أشياء كان الجاهلية يفعلونها، ثم نسخها الله، وأنكر عليهم، البحيرة والسائبة هذه كلها أشياء جاهلية، يفعلونها، فأنكرها الله عليهم، ونهاهم عنها وأبطلها، والله -جل وعلا- أباح لهم إبلهم وبقرهم وغنمهم، وليس فيه بحيرة الأصنام ولا سائبة ولا وصيلة ولا حام.
وقد فسر العلماء هذه الأشياء في كتب التفسير، فمن أراد ذلك يراجع تفسير ابن كثير وتفسير البغوي وغيرهما من التفاسير يجد مطلوبه -إن شاء الله-.