الجواب:
وضع الإحرام على الرأس جهلًا أو نسيانًا لا شيء فيه والحمد لله، فلو أن الإنسان غطى رأسه وهو محرم جاهلًا أو ناسيًا أو تطيب جاهلًا أو ناسيًا أو قص شعره أو ظفره جاهلًا أو ناسيًا فلا شيء عليه، ثبت عن النبي ﷺ: "أن إنسانًا أحرم وعليه جبة وتضمخ بالطيب، فأمره النبي ﷺ أن ينزع الجبة وأن يغسل أثر الخلوق ولم يأمره بفدية"؛ لأنه جاهل. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا سماحة الشيخ.
المقدم: جزاكم الله خيرًا سماحة الشيخ.