الجواب:
الأولى تركها في السفر إلا سنة الفجر تأسيًا بالنبي ﷺ فيصلي سنة الفجر معها، أما سنة الظهر والمغرب والعشاء والعصر فهذه الأفضل تركها؛ لأن الله خفف عن المسافر نصف الصلاة، فيترك التطوعات التي مع الفريضة.
أما كونه يصلي صلاة الضحى أو سنة الوضوء أو التهجد بالليل هذا باقي يفعله المسافر وغيره، كان النبي ﷺ يتهجد من الليل، يصلي الضحى وهو مسافر، لا بأس بذلك، لكن سنة الظهر القبلية والبعدية، وسنة العصر قبلها، سنة المغرب بعدها، سنة العشاء بعدها الأفضل تركها في السفر، نعم.
المقدم: هناك أيام محددة يا شيخ في السفر؟
الشيخ: إذا كان محكوم بالسفر، إذا كان ..... له القصر، مسافة ثمانين كيلو فأكثر، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
أما كونه يصلي صلاة الضحى أو سنة الوضوء أو التهجد بالليل هذا باقي يفعله المسافر وغيره، كان النبي ﷺ يتهجد من الليل، يصلي الضحى وهو مسافر، لا بأس بذلك، لكن سنة الظهر القبلية والبعدية، وسنة العصر قبلها، سنة المغرب بعدها، سنة العشاء بعدها الأفضل تركها في السفر، نعم.
المقدم: هناك أيام محددة يا شيخ في السفر؟
الشيخ: إذا كان محكوم بالسفر، إذا كان ..... له القصر، مسافة ثمانين كيلو فأكثر، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.