الجواب:
البيع بالتقسيط لا حرج فيه إذا كانت الأقساط معلومة والآجال معلومة، لعموم قوله : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنتُمْ بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ [البقرة:282]، الله أباح المداينة إلى أجل مسمى، فإذا كانت الأقساط واضحة معلومة والآجال معلومة فلا بأس كما فعلت مع صاحبك، في كل شهر ألفين هذا شيء معلوم والجملة معروفة أربعون ألفًا، ليس في هذا شيء، إذا كنت حين بعت السيارة وهي في ملكك وتحت قبضتك وتصرفك فلا حرج في ذلك. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا. عن بيعه لسيارة أخيه؟
الشيخ: أما كونك توليت بيعها لا يضر أنت محسن في هذا، وهذا من باب الوكالة فأنت في هذا محسن ومأجور ما دمت فعلته لله. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
المقدم: جزاكم الله خيرًا. عن بيعه لسيارة أخيه؟
الشيخ: أما كونك توليت بيعها لا يضر أنت محسن في هذا، وهذا من باب الوكالة فأنت في هذا محسن ومأجور ما دمت فعلته لله. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.