الجواب:
لا حرج في ذلك، أن تذهب على حساب الجامعة، أو على حساب بعض المحسنين، أو على حساب والدك، لا حرج في ذلك، ولكن إذا تيسر لك مال طيب سليم تنفقه على نفسك؛ كان أطيب وأكمل، إذا تيسر لك مال من كسبك، طيب تحج به، وتعتمر به، هذا أكمل وأفضل، وإذا حججت مع غيرك؛ مع الجامعة، أو مع غير الجامعة، أو مع أبيك، أو من مال أبيك المخلوط؛ فلا حرج. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.