الجواب:
لا بأس بوضع علامة على القبر، علامة حجر خاص، أو عظم، أو عود، أو شبه ذلك، علامة، يروى أنه -عليه الصلاة والسلام- علم قبر عثمان بن مظعون.
فالحاصل: أنه لا بأس بالعلامة التي يعلمها لا لقصد التعظيم، بل علامة: إما حجرًا خاصًا، أو لبنة خاصة، أو حديدة خاصة، أو شبه ذلك؛ ليعلم به القبر.
السؤال: وكتابة؟
الجواب: لا، كتابة لا.