الجواب:
لا، لا يدفن؛ لأن الرسول ما دفن في المسجد، الرسول دفن في الحجرة في بيته، لكن لما وسع الوليد أدخل الحجرة، وضمها إلى المسجد.
فالنبي ما دفن في المسجد ﷺ دفن في بيته، بيت عائشة، ولكن بعض أمراء القرن الأول أدخله في المسجد للتوسعة، أدخل الحجرة برمتها، وقد غلط في ذلك، ولكن وقع ما وقع.