الجواب:
ليس عليكم شيء الحمد لله، قد يختل شعورها، ولا عليها شيء، لا عليها صلاة ولا صيام، هذه المرأة بهذا العمل اتضح أنها اختل شعورها، وسقط عنها التكليف، والحمد لله، نعم.
السؤال:
السائلة هدى من الدمام تقول: جدتي في الخامسة والثمانين من العمر تصلي، ولكن بدون طهارة، وتزيد في الركعات وتنقص، وتصلي وهي جالسة حيث أنها اختلطت عليها الأمور، وكانت قبل ذلك تصلي صلاة صحيحة، ووضوءًا صحيحًا، فهل علينا حرج في ذلك؟
الجواب:
ليس عليكم شيء الحمد لله، قد يختل شعورها، ولا عليها شيء، لا عليها صلاة ولا صيام، هذه المرأة بهذا العمل اتضح أنها اختل شعورها، وسقط عنها التكليف، والحمد لله، نعم.
موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.
مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية
جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر
تطوير مجموعة زاد