الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فلا أعلم بأسًا في هذه التسمية شهاب الدين؛ ولكن غيرها من الأسماء المعبدة لله أفضل، كما قال النبي ﷺ: أحب الأسماء إلى الله عبدالله، وعبدالرحمن إذا سميته بعبدالله، أو عبدالرحمن، أو عبدالكريم، أو عبدالملك، أو عبدالقادر، أو نحوها من الأسماء المعبدة لله سبحانه، فهذا أفضل وأحسن، وفق الله الجميع.
المقدم: اللهم آمين، جزاكم الله خيرًا.