الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فهذا القول لا أصل له، بل هو قول باطل، يجوز للشاب أن يتزوج البكر، ويتزوج المطلقة، ولا شيء في ذلك، ولا حرج في ذلك، وهذا القول الذي بلغكم هذا قول باطل، لا أساس له من الصحة، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.