الجواب:
إذا كانت المياه نقية، وقد زال عنها أثر النجاسة، لا ريح فيها ولا طعم ولا لون؛ لا بأس، أما ما دامت خبيثة؛ فلا يسقى منها الشجر ولا الزرع، أما إذا كانت قد نظفت، وزال عنها الريح، ريح النجاسة، ولونها وطعمها؛ فلا حرج في ذلك، تشرب وتسقى بها الزرع، والنخيل أيضًا، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.