الجواب:
ما نعلم في هذا بأسًا إذا دعا لهم؛ لأن النبي ﷺ كان يأمرهم بالاستواء، يأمرهم بتعديل الصفوف، يأمرهم بسد الخلل، وإذا دعا ما أعلم في هذا بأسًا، لو قال: غفر الله لنا ولكم، أو رحمنا الله وإياكم، لا أعلم في هذا بأسًا -إن شاء الله- نعم.
المقدم: الحمد لله، جزاكم الله خيرًا.