الجواب:
الواجب عدم التلاعب بالطلاق، ولا ينبغي للمؤمن أن يتلاعب بالطلاق، وإذا حصل له شيء؛ يسأل أهل العلم عما وقع له من المفتي، أو قاضي المحكمة في الأحوال الشخصية، أو العلماء المشهورين بالعلم والفضل، يسألهم عما حصل له؛ لأن هذه أمور تختلف بحسب الواقع، فعلى من وقع له شيء من ذلك أن يسأل أهل العلم، مفتي البلد، أو قاضيها، العالم .. الذي يقضي بين الناس في الأحوال الشخصية، أو العالم المشهور عندهم في البلد يسأله عما جرى له، وهو يفتيه بما يعلمه من الشرع المطهر.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.