الجواب:
تعمل بغالب ظنها، عليها أن تعمل بغالب ظنها، عليك يا أم حسن أن تعملي بغالب الظن في قضاء الأيام التي أفطرت من رمضان، اعملي بغالب الظن، والحمد لله فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16] إذا غلب على ظنك أنك أفطرت عشرة أيام، خمسة عشر يومًا؛ فاقضيها من كل سنة، حتى تكملي، سواءً قضيتيها متتابعة، أو مفرقة؛ لا بأس، اعملي بالظن، ويكفيك هذا، والحمد لله، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.