الجواب:
هذا حديث مشهور، والذي يظهر لي، ويغلب على ظني أنه لا بأس برجاله، وهو يدل على التبكير إلى الجمعة، والحرص على المبادرة إليها، والقرب من الإمام، والإنصات، واستماع الخطبة.
وجاء في هذا المعنى أحاديث كثيرة تدل على شرعية التبكير، والمسارعة إلى الجمعة، والاغتسال فيها والطيب، والدنو من الإمام، والإنصات، كل هذا من القرب العظيمة.