الجواب:
عليك أن تحسن الظن بالله مع التوبة مما أسلفت من التقصير، وعليك الاستمرار في الخير، والحذر من وساوس الشيطان، ومن طاعة الهوى، وأبشر بالخير.
فالمقصود الاستقامة، والتوبة مما سلف من التقصير، مع حسن الظن بالله يقول النبي ﷺ: يقول الله : أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا دعاني فعليك أن تحسن ظنك بربك، وتستقيم على الحق، وما مضى من تقصير؛ عليك التوبة إلى الله منه، نعم.