الجواب: إذا كان الحال ما ذكره السائل فالواجب عليك ترك هذه المدرسة والحذر من شرها والبعد عنها وعن أهلها حفاظاً على دينك وحذراً على عقيدتك وأخلاقك من هؤلاء السيئين من طلبة وطالبات ومجتمع سيئ، وعليك أن تبذل وسعك في الانتقال إلى مدرسة سليمة، أو إلى بلدة ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فلا ريب أن السفر إلى بلاد الكفر فيه الخطر العظيم، لا في وقت الزواج وما يسمى بشهر العسل ولا في غير ذلك، الواجب على المؤمن أن يتقي الله ...
الجواب: منكر لا يجوز، لا يجوز مطلقاً السفر للسياحة، إنما يجوز السفر لبلاد الشرك إذا كان للدعوة إلى الله من أهل العلم والإيمان والبصيرة، الذين لهم قدم صدق في هذا الباب وعندهم بصيرة ولا يخشون الفتنة على أنفسهم؛ لأن عندهم من العلم والإيمان والبصيرة والاستعداد ...
الجواب: الأسفار خطيرة إذا كانت لغير بلاد المسلمين، أما السفر في بلدان المسلمين للمصلحة التي يراها والد الأطفال أو إخوتهم الكبار للحج أو للعمرة، أو لمصلحة يراها والدهم ويصطحب معه أولاده فلا حرج في ذلك مع مراعاتهم من جهة الصلاة وغيرها، أما السفر إلى ...
الجواب:
ينبغي للمؤمن أن لا يسافر إلى مثل هذه البلاد التي فيها الكفر لا للعمل ولا للدراسة، إذا وجد حيلة، إذا وجد فسحة حتى يتعلم في غيرها، أو يعمل في غيرها؛ لأنه على خطر من خلطتهم.
ولكن إذا كانت البلد فيها مراكز إسلامية، ومسلمون يستطيع أن ينضم إليهم، ...
الجواب:
الهجرة الانتقال من بلد إلى بلد، ينتقل من بلد إلى بلد يقال هاجر إلى البلاد الفلانية إذا انتقل إليها للإقامة فيها، لكن الهجرة الشرعية هي الانتقال من بلد الشرك إلى بلد الإسلام، هذه يقال لها: الهجرة الشرعية، أما الهجرة من حيث اللغة هي أوسع، فينبغي ...
الجواب:
بقاء المسلمين في بلادهم، ولو استولى عليها بعض الكفرة، بقاؤهم في بلادهم أصلح إذا استطاعوا إظهار دينهم، استطاعوا الدعوة إلى الله، الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، ولو باللسان، وإظهار الدين، هذا أصلح حتى لا يضيع الدين في بلادهم، وحتى لا يلبس ...
الجواب:
الواجب على جميع المسلمين المقيمين في بلاد الكفر، أن يهاجروا إلى البلاد الإسلامية التي تقام فيها شعائر الله إذا استطاعوا ذلك، فإن لم يتيسر ذلك فإلى البلاد التي هي أقل شرًا كما هاجر جماعة من الصحابة بأمر النبي ﷺ من مكة إلى الحبشة؛ لأن بلاد ...
الجواب:
رأيي في هذا منشورٌ غير مرةٍ في الصحف المحلية، ومرفوع إلى ولاة الأمور، رأيي في هذا المنع: منع السفر إلى الخارج، وأنه لا يجوز سفر الطلبة ولا الشباب إلى الخارج، لا للدراسة، ولا غيرها، وأن الواجب أن يدرسوا هنا، وألا يُسمح لهم بالسفر إلى الخارج؛ ...
الجواب:
لا يجوز السفر إلى بلاد الكفار: لا للتجارة، ولا للسياحة، أما السفر للعلم وللدَّعوة إلى الله وتعليم الناس الخير إذا كان عالمًا ذا بصيرةٍ وذا تقوى ولا يخشى على نفسه؛ فلا بأس أن يُسافر للدَّعوة والعلم الغانم وتوجيه الناس إلى الخير، ومُناصحة المسلمين ...
الجواب:
النبي ﷺ يقول: أنا برئٌ من كل مسلمٍ يُقيم بين المشركين، لا تراءى ناراهما، فلا يجوز السفر إلى بلاد المشركين، لكن إذا كان في بلدٍ يعرف دينه، وعنده علم وبصيرة، ويُظهر دينه؛ فلا بأس، أما إذا كان عاميًّا فلا يجوز له السفر إلى بلاد المشركين، ولا الإقامة ...
الجواب:
الهجرة من بلاد الشرك إلى بلاد الإسلام.
س: إذا كان الإنسانُ يذكر ماضي الشَّخص؟
ج: إذا هاجر من بلاد الشرك هجرة التَّائبين المُنيبين إلى الله صارت الهجرةُ كفَّارةً له، إذا هاجر صادقًا تائبًا.
الجواب:
هذا فيه تفصيل، هذا السير في الأرض، السير في الأرض أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ [الروم:9] إن كان السفر لمصلحة شرعية ودعوة إلى الله والجهاد في سبيل الله وتعليم العلم والدعوة، ...
الجواب:
إذا كان الإنسان عنده علم وعنده بصيرة في بلاد المسلمين أو في بلاد يستطيع فيها إظهار دينه والدعوة إلى الله؛ فلا بأس؛ لأن المقصود الاعتبار والعظة والذكرى، ما هو المراد التَّفَكُّه والتَّلَذُّذ والانتقال من محل إلى آخر ليأكل ويشرب ويضحك.
الجواب:
السفر إلى بلاد الكفرة من المُنكرات، ومن وسائل الشرك، ومن الخطر العظيم، إلا لمَن لديه علمٌ وبصيرةٌ ليدعو إلى الله ويُبلغ الإسلام، فهذا مُستثنى، أما السفر للنزهة أو -والعياذ بالله- للفساد؛ فهذا من المنكرات العظيمة.
فليس للمسلم أن يُسافر: لا ...