الجواب:
لا، النبي لما جاء خبر جعفر وصاحبيه أعلنه على المنبر، قال: أصاب هذا فلان وأصيب، وأخذها فلان وأصيب، وأخذها فلان وأصيب، إن لم يعلموا اليوم علموا غدًا.
س: يُعلنها مباشرةً ولا يتدرج؟
ج: يُعلمهم ويُعزيهم: أحسن الله عزاءكم في فلان، وأحسن الله عزاءكم ...
الجواب:
ما لها أصل، يُروى عن بعض الناس أنه كان مع الحسن أو مع طاووس، فمرَّ طائرٌ يصيح فقال: "خير يا طير"، فقال: "ابعد عني، وأيُّ خيرٍ عند هذا؟!"، أو كما قال رحمه الله.
الجواب:
يعني: ما هو منها، يعني: هو أحسنها، فيه نوعُ من الارتياح له، لكن ليس منها، هذا حسن يُخرجه منها، ولهذا قال: يُعجبني الفأل.
س: لكن قوله: أحسنها؟
ج: ما يُوجب دخوله فيها، أحسنها يعني: ما يصير منها.
الجواب:
وأيش فيه؟
س: مثلًا في التَّشاؤم من الفرس أو كذا هل تُطلق عليها؟
ج: الله أعلم، جاء في حديث الدابة الفرس والمرأة، هذه قد يقع فيها شؤم، يعني: قد لا تكون مباركةً على صاحبها، ما هو بعيدٌ أن تكون السيارة والسفينة مثل الدَّابة؛ لأنَّها مركوبة.
الجواب:
لا ما هو من التشاؤم، هذا من باب الاحتياط، إذا طلبت الطلاق فلا بأس، إذا ثبت أنه السرطان وما أشبه هذا عذر شرعي، هذا ما هو من التشاؤم، هذا من البعد عن الخطر.
س: هو عالج نفسه وطاب؟
الشيخ: إذا طاب الحمد لله.
الطالب: لكن ما زالت تطالبه بالطلاق؟
الشيخ: ...
الجواب:
الجواب: لا، لا، ما ينبغي هذا لا، لا يتشاءم، يسأل ربه، في توكله على الله.. الخير إن شاء الله.
الجواب:
ما يقول هذا، السبت والأحد ما عنده شيء، لكن يُقال لها: "أيام نحسات"، كما قال الله في أيام عادٍ أنها "أيام نحسات"، فاليوم الذي أصابه فيه حادث إذا قال أنه "يوم نحس" و"يوم مشؤوم" فهذا عليه هو، بالنسبة إليه هو، كما قال الله في قصة ...
الجواب:
النبي ﷺ قال: الشؤم في ثلاثة: في الدابة، والمرأة، والمنزل، قد يكون الشُّؤم في المنزل، قد يقع في المرأة، قد يكون في الدَّابة، فإذا رأى أنَّ البيت غير مناسبٍ، أو الدابة غير مناسبة، أو المرأة غير مناسبة فلا بأس أن يُطلقها، يتبين هذا من حال الدابة، ...