الجواب:
إذا كان المقصود بما ذكره السائل تذكرة الناس وتعليمهم ما ينفعهم، فلا حرج في ذلك، أما إذا كان المقصود اعتبارها حرزًا من الشياطين أو الجن، فلا أعلم لهذا أصلًا، وهكذا وضع المصحف في السيارة للتبرك بذلك، ليس له أصل وليس بمشروع، أما إذا وضعه في السيارة ...
الجواب:
لا نعلم شيئًا في هذا إلا ما ثبت عنه ﷺ أن الله جعل في جسمه وعرقه ومس جسده بركة خاصة به عليه الصلاة والسلام، ولا يقاس عليه غيره من العلماء وغيرهم.
وما يفعله بعض الناس من التبرك ببعض الناس فهو غلط لا وجه له، وليس عليه دليل، إنما هذا خاص بالنبي ...
الجواب:
لا يجوز، بل هو بدعة ومن وسائل الشرك، فالتبرك بزيد، أو عمرو، أو بجدران الكعبة، أو بما يشبهه، أو بالأسطوانات، هذه بدعة قد تفضي إلى الشرك إذا ظن أن البركة تحصل منها، أما إذا ظن أنها مشروعة فهذه بدعة، والواجب ترك ذلك، وإنما شرع التبرك به ﷺ في حياته، ...
الجواب:
ليس من خصائص مكة أن يتبرك الإنسان بأشجارها وأحجارها، بل من خصائص مكة ألا يعضد ولا يحش حشيشها؛ لنهي النبي ﷺ عن ذلك إلا الإذخر، فإن النبي ﷺ استثناه؛ لأنه يكون للبيوت، وقيون الحدادين، وكذلك اللحد في القبر فإنه تسد به شقوق اللبنات، وعلى هذا ...
الجواب:
لا يجوز، هذا منكرٌ لا يجوز، قد درس مجلس هيئة كبار العلماء هذا، وأصدر قرارًا بمنع ذلك، وعدم تمكين الناس من هذا الشيء؛ لأنه لا دليلَ عليه، ولا أصل له، إنما جاء استلام الحجر، وتقبيل الحجر، واستلام الركن اليماني، ووضع اليد على جدار الكعبة من داخلٍ ...
الجواب:
هذا من جهالة الغرباء في جبل النور، وأيضًا في محل إقامته ﷺ في الجبل في غار حراء، وفي غار أحد في المدينة، هذه خرافات، والجهاد معهم واجب.
س: عندما يُنْكَر عليهم يزدادون تمسُّحًا وتبركًا واعتقادًا؟
ج: يُنكر عليهم.
س: هل يُمنعون بوضع شبكةٍ أو نحو ...
الجواب:
خاص به عليه الصلاة والسلام، لا يُتبرك بغيره، كانوا يتبركون بعرقه وبصاقه وبما مس جسده عليه الصلاة والسلام، ولهذا لم يفعله الصحابة مع الصديق ولا مع عمر ولا مع عثمان ولا مع علي، ولا مع غيرهم من كبار الصحابة؛ ولأن هذا مع غيره قد يفضي بأهله إلى الشرك ...
الجواب:
ما يجوز، تبارك من أوصاف الله، تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ [الأعراف:54] تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ [الملك:1] لكن يقول: بارك الله فيك، بارك الله في زيارتك، بارك الله لنا فيك، وما أشبه ذلك.
الجواب:
لو قاسوه على غيره اللهم صلِّ عليه وسلم، هذا خاصٌّ به ﷺ، لهذا ما فعله الصحابة مع أبي بكر، ولا مع عمر، ولا مع عثمان، ولا مع علي، وهم أفضل الناس بعد النبي ﷺ، وهذا خاصٌّ به؛ لأن الله جعل فيه من البركة ما جعل، وهو ينهاهم عن الشرك، ولا يُقرّهم عليه، ...