الجواب:
أبو سفيان ابن الحارث غير صخر بن حرب، صخر بن حرب هذا والد أم حبيبة زوجة النبي ﷺ، وهو الذي كان يقود الكفار يوم أحد ويوم الأحزاب، ثم أسلم وهداه الله والحمد لله، وأبو سفيان ابن الحارث ابن عم النبي ﷺ، فالحارث بن عبدالمطلب أخو عبدالله بن عبدالمطلب، ...
الجواب:
لا، إذا كان عن علمٍ وبصيرةٍ لا بأس.
س: يتوافق مع اليوم الذي وُلِدَ فيه؟
ج: لا بأس، إذا سجَّل أخبار الإسراء والمعراج للفائدة فلا شيء في ذلك، إذا كان من أهل العلم ولا يضع الخُرافات.
الجواب:
ظاهر الحديث العموم، وأنه يُبتلى الأنبياء وغيرهم، لكن الله يعصمهم ويكفيهم: وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ [المائدة:67]، فقد يُبتلون ويكفيهم الله.
الجواب:
عثمان من أرباب الحياء ، وفي حديث عمران: الحياء خيرٌ كله، لا يأتي الحياءُ إلا بخيرٍ.
الجواب:
لا، دخل فيها وصلى فيها ومحا الصور، بعد ذلك دخل ومحاها من الجدران عليه الصلاة والسلام.
الجواب:
لا يتزوجن، الله حَرَّم عليهن أن يتزوجن بعده، ولهن الفضل والرضا والمغفرة، يُترضى عنهن، ولهن الفضل العظيم، لكن ليس لهن الزواج بغيره عليه الصلاة والسلام.
حُرْمة حُرْمة، ما هي بمحرمية، أجنبيات، حرام عليهم وليسوا بمحارم لهن، إنما هي حُرْمة من جهة الفضل... الحق... وأمهات المؤمنين من جهة الفضل والاحترام، لا من جهة الحُرْمة.
س: الخلوة كسائر النساء؟
الشيخ: لا يخلو، لكن الصحابة يدخلون الاثنان والثلاثة ...
الجواب:
قوله في الأصنام بل فعله كبيرهم هذا لما كسرها، قالوا من فعل هذا قال: كبيرهم؛ لعلهم يعتبرون، لعلهم ينتبهون، كبيرهم جماد ما عنده خبر، ولهذا انتبهوا وأعدوا له النار فأنجاه الله من شرهم.
والثانية: قوله إني سقيم، لما تخلف إلى أصنامهم مروا ...
الجواب:
لما أراد أن يتزوج أنكر ذلك عليه، قال ﷺ: إنه يؤذيني ما يؤذيها، وهذا خاص بفاطمة.
الجواب:
لا، ما عليه دليل، ما الذي يمنع؟ ولهذا قال: "مِنْ غير حُلْم"، لو أنه يُمْكِن الحلم ما قال بغير حلم، الحلم قد يتراءى الإنسان في النوم أشياء فيفعل ما يفعله الإنسان مع أهله.
الجواب:
عبدالله بن عمرو كان في آخر حياته يشق عليه، وكان يفطر أيامًا ستة ويصوم أيامًا ستة، ويقول: ما أحب أن أخل بشيء فارقت عليه النبي عليه الصلاة والسلام، فإذا عجز سرد الفطر ثم يسرد الصوم، وهذا من اجتهاده وإلا لو ترك الحمد لله، الأمر واسع.
س: ما ...
الجواب:
عند الفتن، هذا عند الفتن.
س: اعتزال سعد بن أبي وقاص الصحابة في عهده، وهو كان في خير القرون؟
الشيخ: فعل سعد مرجوح.
الجواب:
ليس بصحيح، الله يقول: فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً.. [النساء:3] أما قصة فاطمة؛ قصة خاصة تخص فاطمة، لما أراد علي أن يتزوج بنت أبي جهل قال له النبي ﷺ: ما ...
الجواب:
يُروى أنه كان فيها شعرات وأنه خضبها بالحناء والكَتَم، وخَضَب الصدّيق وعمر رضي الله عنهما، جاء في البخاري عن أنس أن الصديق خضب بالحناء والكَتَم، والنبي ﷺ حين تُوفي ما فيه إلا شعرات قليلة من الشيب.
س: يقال أن هذا من أثَر الطيب؟
الشيخ: بعضهم يقول ...
الجواب:
ما أتذكر شيئًا الآن، وقد يُقال مثل ما قال بعض الصحابة في عهده إلى عمر، لا شك أنه من توفيق الله، وفضل عمر معروف، وأهليته معروفة.