الجواب:
إذا تقدم الإنسان وذكر للقاضي أو المسئول أنه رأى الهلال -هلال رمضان- فلم يقبل منه، ولم يعمل برؤيته، هذا فيه خلاف بين العلماء:
ذهب الأكثرون إلى أنه يصوم، لأنه ثبت الشهر في حقه برؤيته فيصوم، ويسبق الناس بيوم، ويصوم معهم إذا صاموا ويفطر معهم إذا ...
الجواب:
الأفضل والسنة الذي درج عليه المسلمون بالتوقيت الهجري هذا هو الأفضل، إحياء لهذه السنة العظيمة، وهذا الخير العظيم، فالتوقيت يكون بالهجري هذا هو الذي ينبغي، نعم.
الجواب:
الصواب أن لكل أهل بلد رؤيتهم، كل بلد لهم رؤيتهم، فإذا صام أهل مصر لرؤيتهم، وأهل الشام لرؤيتهم، وأهل المغرب لرؤيتهم؛ فلا بأس، أما لو تيسر أن يصوموا لرؤية واحدة كان أطيب وأحسن إذا تيسر ذلك؛ لقوله ﷺ: صوموا لرؤيته، وأفطروا لرؤيته هذا يعم الأمة ...
الجواب:
يستعان بها، لكن لا يجوز أن تتخذ حجة، إذا ما رآه المرصد يقال: لا، مثلًا عندنا مرصد، أو في مصر مرصد -مثلًا- لا يقال: إذا كان المرصد ما رأى لا تقبل الشهادة في مصر ولا في الرياض، ولا في الشام، المرصد يستعان به؛ لكن إذا شهد عندنا شاهدان عدلان أنهم ...
الجواب:
نعم لا يؤثر، لهم رؤيتهم وللآخرين رؤيتهم؛ لأنه كل بلد ملتصقة، -مثلًا- السعودية ملتصقة بالأردن، مثلاً عند حدود الشام، وإذا استقلت الأردن أو مصر برؤيتهم لأسباب اقتضت ذلك عندهم وعند علمائهم، أو السعودية استقلت بسبب ذلك، فلا بأس بذلك، كما قرره ...
الجواب:
لا يكفي، ليس لهذا أصل، المهم الرؤية، فإذا رآه أهل مكة.. السعودية -مثلًا- وثبت عندهم وصام الناس برؤيتهم فلا بأس، ولو صام أهل الأرض كلهم، عملًا بظاهر النصوص، وهكذا إذا رئي في مصر أو في الشام أو في الأردن أو في العراق أو في أي مكان، رؤية يطمئن ...
الجواب:
لا يضر، لا يضر، اختلاف المطالع لا يضر، على الصحيح لا يضر، وإن اعتبره بعض أهل العلم وقالوا: إنه يعتبر، لكنه في الحقيقة والصواب أنه لا يمنع أن يصوموا جميعًا، ولو اختلفت المطالع كما بيننا وبين إفريقيا ومصر ونحو ذلك، وكما بيننا وبين أوروبا وأمريكا ...
الجواب:
على المسلمين في الهند وفي غير الهند، أن يجتهدوا في ضبط دخول الشهر وخروجه، وأن يكون لهم من يعتني بذلك، كالمجالس الإسلامية أو المحاكم إن كان هناك محكمة إسلامية تعنى بهذا الأمر، وتأمر من يلتمسوا الهلال حتى يطبقوا الأحاديث الصحيحة عن رسول الله ...
الجواب:
نعم، شهر رمضان شهرٌ مباركٌ، وهو سيد الشهور، وكان النبي ﷺ يُبشر أصحابه برمضان ويقول: جاءكم شهر رمضان، شهرٌ مباركٌ، شهرٌ تُحطُّ فيه الخطايا، ويُجاب فيه الدعاء، فأروا الله من أنفسكم خيرًا، فإنَّ الشَّقي مَن حُرم رحمة الله، ويقول ﷺ: مَن صام رمضان ...
الجواب:
الدخول: واحد يكفي.
وأما الخروج: لا بدّ من شاهدين.
الجواب:
الدولة تُعلن ويسمعها الناسُ كلهم، فإذا ثبت الهلالُ أُعلن في الإذاعة، ونُشر في الصحف؛ حتى يعلمه الناسُ.
س: إذا ثبت الصيامُ في السعودية يصومون إن شاء الله؟
ج: لا بأس، طيب، أحسن؛ لأنَّ السعودية تعتمد الشرع.
الجواب:
لا بد من رجلين في الخروج، ورجل واحدٌ في الدخول، هذا هو الصواب، وهو الأرجح.
الجواب:
يصوم، إذا كان في بلد ما يعملون بالرؤية يصوم، أما إذا كانوا يعملون بالرؤية لا يصوم، أما إذا كان يعملون بالحساب يعمل بالشرع.
الصواب أنه لعموم المسلمين، لكن ذهب بعض أهل العلم أن لأهل كل بلد رؤيتهم؛ فلا بأس، قال به جمع من أهل العلم، وهو قول ابن عباس وجماعة، لكن الأصل في خطابات الشارع العموم، هذا هو الأصل، خطاب الله في القرآن وخطاب الرسول الأصل فيه العموم، ومن قيَّد فعليه الدليل.
فيها خلاف، والأظهر أنها لا تكفي. لأن هذه أمور عظيمة، أمور دينية، النبي ﷺ... للرجل في حديث ابن عباس في الأعرابي وحديث ابن عمر .
س: من قال من باب الرواية، أحسن الله إليك؟
ج: في رواية الأحاديث غير هذا؛ إثبات وقت، أما الرواية فتقبل.
س: المجهر؟
ج: إذا رآه بعينه ...