الجواب:
الأفضل لها في البيت، صلاة المرأة، في بيتها أفضل مع الطمأنينة والخشوع والعناية بالوقت والطهارة، صلاتها في البيت أفضل، وإن صلت مع الرجال متسترة محتشمة لطلب الفائدة، وسماع المواعظ، وسماع الأحاديث فلا بأس، الرسول ﷺ نهى أن يمنعن من المساجد، لكن ...
الجواب:
نعم إذا أدرك الإمام راكعًا؛ أدرك الركعة، لأن النبي ﷺ لما ذكر له أبو بكرة أنه أدركه راكعًا، أمره ألا يعود، وركع دون الصف، أمره ألا يعود إلى الركوع دون الصف، ولم يأمره بقضاء الركعة، فدل على إجزائه، قال: زادك الله حرصًا، ولا تعد لما ركع دون الصف، ...
الجواب:
الواجب على الجميع العناية بالصلاة كلها الخمس كلها، يجب العناية بها، وأن تؤدى في أوقاتها، وفي الجماعة، وعلى الإمام أن يحافظ، وعلى كل مسلم أن يحافظ على الصلاة في وقتها، وعلى الإمام أن يحافظ حتى لا يعطل الناس، لا يعجل، ولا يتأخر، يتحرى صلاة النبي ...
الجواب:
نعم، هذا صحيح عن النبي ﷺ في أوقات المطر والدحض، يقول المؤذن: صلوا في رحالكم عند قوله: حي على الصلاة ... يقول: صلوا في رحالكم، صلوا في بيوتكم، أو بعد الأذان: صلوا في بيوتكم، إذا كان في مشقة على الناس من جهة المطر، أو الزلق في الأسواق، هكذا فعله ...
الجواب:
إذا كان معذورًا يعني: فعل الأسباب، واجتهد، ولكن غلبه النوم، فلا بأس، مثل ما قال ﷺ: من نام عن الصلاة، أو نسيها فليصلها إذا ذكرها وقد وقع للنبي ﷺ مرات في السفر، ناموا عن الصلاة، فلما استيقظوا قضوا، ولكن مع الحيطة، بحيث يجعل ساعة يوكدها ...
الجواب:
إذا كانوا من أهل الصلاة فاتركوهم، وهو ابن سبع فأكثر، هؤلاء أمرهم النبي ﷺ بالصلاة، وأمر آباءهم بأمرهم بالصلاة، قال -عليه الصلاة والسلام-: مروا أبناءكم بالصلاة لسبع، واضربوهم عليها لعشر فإذا كانوا بهذا السن، فيتركون مع الناس يصلون إلا أن ...
الجواب:
الصلاة في البيت صلاة الفريضة لا تجوز، إذا كان يقدر على الصلاة في المسجد، يجب عليه أن يصلي مع الناس؛ لقول النبي ﷺ: من سمع النداء فلم يأت؛ فلا صلاة له إلا من عذر، قيل لابن عباس: ما هو العذر؟ قال: خوف، أو مرض. ولقوله ﷺ للأعمى لما سأله، هل يصلي ...
الجواب:
الصلاة خلف هؤلاء صحيحة، إذا كان كل واحد منهم مسلمًا، ولكن عنده هذه المعصية، فإذا كان يحلق لحيته، أو يسبل ثيابه فهذه معصية، والمعصية لا تمنع صحة الصلاة، الصلاة تكون صحيحة، وصلاة من خلفه صحيحة، لكن يشرع للمسؤولين أن يبدلوه، وألا يجعلوا في الإمامة ...
الجواب:
لا بأس مثل غيره، يمسح على الجوارب والخفين، يمسح عليهما يومًا وليلة مثل غيره، وهكذا بالنسبة للإمامة لا يؤم الناس، الإمامة لا يؤم، يؤم غيره؛ لأن حدثه دائم، وقد ذهب جمع من أهل العلم إلى أنه لا يؤم، فينبغي لك أن لا تؤم يا أخي، يؤم غيرك. نعم.
المقدم: ...
الجواب:
إذا كانت الأزمة عذرًا شرعيًا كالمرض المفاجئ فأنت معذور، إذا كان أمرًا واضحًا يشق عليك معه الحضور في الجماعة، كالمرض المفاجئ فأنت معذور، أما أمور أخرى كالتساهل من أجل الأولاد، أو الزوجة هذا ليس بعذر، الواجب عليك أن تتقي الله، وأن ...
الجواب:
عليك أن تراعي المأمومين.. السنة للمؤمن إذا كان إمامًا أن يراعي المأمومين، فلا يشق عليهم، يصلي صلاة متوسطة، ليس فيها طول يشق على الناس، لقول النبي ﷺ: أيكم أم الناس فليخفف؛ فإن فيهم الصغير، والكبير، والضعيف، وذا الحاجة.
فالمشروع للإمام ...
الجواب:
لا يضره، .. يصلي ويقضي ما عليه، ولو كان أمامه الإمام، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
الأحوط ألا يصلي بهم، ما دام معه سلس دائم الأحوط ألا يصلي بهم؛ لأن جمعًا من أهل العلم يرون أنه لا تصح إمامته، فالأحوط ألا يصلي بهم، يصلي بهم غيره، ولو كان أقل منه قراءة، نعم، يصلي بهم من هو صالح للإمامة، وإن كان أقل منه علمًا، وأقل قراءة، نعم.
المقدم: ...
الجواب:
الواجب عليك الصلاة مع الجماعة، وإغلاق البقالة كل ما جاء الوقت، ولا ينبغي التساهل في هذا الأمر؛ لأن الله أوجب عليك الصلاة في الجماعة، فالواجب عليك البدار بذلك طاعة لله ولرسوله عليه الصلاة والسلام، والله يقول: حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ[البقرة:238]، ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فنعم، لا بأس أن يؤم المتيمم الناس المتوضئين، إذا كان له عذر شرعي أجاز له التيمم فإنه يصلي بالناس المتوضئين ولا حرج في ذلك والحمد لله؛ ...