الجواب:
يقول النبي ﷺ: لقنوا موتاكم: لا إله إلا الله السنة أن يلقنوا هذه الكلمة: (لا إله إلا الله) وأن يتحدث الجالسون عندهم بفضل الذكر، وما فيه من الخير، وفضل التسبيح؛ حتى يشتغل المريض بذلك، وحتى يستفيد من ذلك، فإذا لم يتيسر له ذلك يكرر هذا الذكر عنده ...
الجواب:
لعله يستفيد منها، يسأل ربه المغفرة، ويسأل ربه حسن الختام، يستفيد مما فيها من العظات، والحديث في سنده بعض المقال، لكن إذا فعلها الإنسان، قرأها عند المحتضر؛ لا بأس، نعم.
الجواب:
أنتن مشكورات على العناية بهذا البرنامج، ومعرفة قدره، ولا شك أنه برنامج مفيد عظيم، وأنا أوصي جميع إخواني في الله وأخواتي في الله بالعناية بهذا البرنامج، والاستماع له، والاستفادة منه، فهو برنامج مفيد بحق، ويقوم عليه جماعة من خيرة أهل العلم، ...
الجواب:
لا أعرف فيه إلا حديث: الكعبة قبلتكم أحياءً وأمواتًا، وفي سنده بعض المقال.
الجواب:
عند الموت يُلقّن "لا إله إلا الله" مثل ما قال النبي ﷺ: لقّنوا موتاكم لا إله إلا الله يذكرون الله عنده لا إله إلا الله، فإذا قالها كَفُّوا، سَكَتُوا.
س: يعني يقولها، ثم يسكتون؟
الشيخ: إذا قالها كفى.
س: يُغْمَض عيناه؟
الشيخ: عند خروج الرُّوح، ...
الجواب:
لا بأس، حسن إن شاء الله، في حديث صححه جماعة وضعفه آخرون، إذا قرأها على المحتضر سورة يس لا بأس إن شاء الله.
س: عند قراءة "البلوغ" كأنكم ضعّفتم الحديث؟
الشيخ: الحديث فيه ضعف؛ لرواية أبي عثمان واختُلف فيه، لكن من قرأها على رأي من صحح الحديث ...